الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فإذا لم تكذب وأخبرتَ بالحقيقة، وكنتَ فعلاً تخفـِّض مِن ربحك، ولم يكن في نيتك الإضرار بالآخرين، وإنما هو الرضا بربح أقل؛ جاز ذلك. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
مؤسسة تكوين الفكر العربي (1) - باحثون لا يقرأون والنتيجة توابل في بردة كعب ومقدمة للموطأ لم يقرأها إلا البحيري عبد المنعم الشحات ٠٨ مايو ٢٠٢٤