الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فانصحي ابن أخيك بعدم التدقيق في هذه الأمور، وإن كان لا حرج عليك في النظر بهذه النية.
2- إذا وجدتِ عيوبًا ضخمة مؤثرة فاخبريه؛ وإلا فلا يصح البحث عن هذه التفاصيل شفاهة إذ كل إنسان له تقديره.
3- كان الأولى أن تذهب قريبته قبله إذا كان مصرًّا على البحث عن هذه التفاصيل -هداه الله-.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com