الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلم يكن البخاري -رحمه الله- أعمى، وأحذرك مِن أخذ معلوماتك مِن الإنترنت "خصوصًا صفحات الفيس ومجموعاته، والواتس، ونحو ذلك" دون الكتب. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤