الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فطالما أنه مِن عملك؛ فإما أن توافق عليه شركتك الأولى فلك أخذه، أو إن لم يوافقوا أعطيتَ المبلغ الذي تأخذه مِن الثانية للشركة الأولى أو تتقاسمون فيه. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
مؤسسة تكوين الفكر العربي (1) - باحثون لا يقرأون والنتيجة توابل في بردة كعب ومقدمة للموطأ لم يقرأها إلا البحيري عبد المنعم الشحات ٠٨ مايو ٢٠٢٤