الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد؛
فلابد أن تعلي شأن الآخرة في قلبك.
أنتِ فقدتِ نصف الأيام مع زوجك؛ أليست هذه مِن الدنيا؟!
لماذا نعظِّم أمرَ الدنيا إلى هذا الحدِّ حتى يصبح فوات جزءٍ منها يضيع علينا لذة الجزء الباقي، ونعيش في النكد لمجرد فوات بعض لذتها؟!
فعليكِ بالاجتهاد في الذكر والعبادة، وإخلاص النية في تربية الأولاد، وكثرة ذكر الآخرة، والسعي في رضا الله -سبحانه وتعالى-.
موقع أنا السلفي