الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالأصح أن تؤذنوا وتقيموا؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا حَضَرَتِ الصَّلاَةُ، فَأَذِّنَا وَأَقِيمَا، ثُمَّ لِيَؤُمَّكُمَا أَكْبَرُكُمَا) (متفق عليه)، وقد دخل أنس -رضي الله عنه- مسجدًا قد صُلي فيه؛ فأذن وأقام، وصلى جماعة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com