السؤال:
مع ما يُتداول
فيه بين المتحادثين أو ما يُنشر مِن خلاله من خير وشر، فهل يلحقنا إثم ما فيه مِن
نشر شرٍ؛ إذ لدينا بالفعل تطبيق قائم، ويمكننا تطويره -إن شاء الله- ليحاكي
"الواتس آب" في مكالمات الفيديو والمحادثات؟ بارك الله فيكم.
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما
بعد؛
فما أمكن استعماله في حلال وحرام لم يكن على مَن
أنشأه أو باعه أو أجَّره إثم، وينبغي عليه النصيحة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com