)رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ...) 97 ٢٥ يونيو ٢٠٢٣
004- خاصية التوازن بين المادة والروح ومصلحة الفرد والمجتمع (الاقتصاد الإسلامي). م/ محمود علي محمود علي عيد ١٤ سبتمبر ٢٠٢٣