الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد؛
1- فالشاك في اليمين والذي لا يتذكره مِن شدة الغضب فصار في إغلاق؛ لا يلزمه شيء.
2- يمين الطلاق مثل النذر وسائر الأيمان، فيه كفارة يمين؛ وليس شركًا، لكنه إلزام للنفس بما لا يَلزم؛ فهو مثل قوله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ) (التحريم:1).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com