الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فليس لهذا القريب ذلك على ما ذكرتَ مِن أنه أحله منه، وقال لعمك: "إنه لا يوجد عنده دين"؛ فلا يلزمك ولا والدك -رحمه الله- شيء، وليس له أن يعود في هبته؛ قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لَيْسَ لَنَا مَثَلُ السَّوْءِ، الَّذِي يَعُودُ فِي هِبَتِهِ كَالكَلْبِ يَرْجِعُ فِي قَيْئِهِ) (متفق عليه).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com