الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلا شك أن تقصيره ينقص أجر مصيبته، ولكن لا يمنع أن يكون مأجورًا أو تخفف من ذنوبه وتكفر من سيئاته. وأما إذا كانت بسبب المعصية؛ فلابد أن يتوب إلى الله -تعالى- منها.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي