الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالمتسبب في هذه الحالة هو الطفل الذي أطلق الصاروخ، والمباشِر "في حالة عدم تفريط السائق بأي درجة" الطفل الذي أصيب نفسه؛ فعلى العاقلة نصف الدية، وعلى عاقلة الطفل الأول نصف الدية لورثة الطفل، ولو تم العفو سقطت الدية.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com