الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فتجب الكفارة على الجماع في الحيض في كل مرة.
2- يجب عليه السؤال، فإذا كان قد سأل فأفتاه مَن يصلح للفتوى -وهو يثق فيه- بالجواز كان معذورًا؛ وإلا لم يُعذر، وعليه الكفارة.
3- الأحوط وجوب الكفارة، وإن كان التأويل عذرًا يمنع الوجوب.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com