ردود من تائب بفضل الله
وفخورة بإسلامى
رد
من تائب بفضل الله
الحمد
لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد،
فأريد
أن أشكر أسرة التحرير على أن أتاحت لي هذه المساحة لعرض تجربتي وتوبتي وأسالكم
بالله أن تدعو بظاهر الغيب لي ولكل تائب بالثبات حتى نلقى جميعا الله عز وجل على
الإيمان غير ضالين ولا مضلين لأنه أمر الثبات والله أمر خطير جدا فإننا نعيش زمن
الفتنة القابض على دينه كالقابض على الجمر والقلب لا يزال في تقلبه حتى يثبته الله
عز وجل، فاللهم يا ولي الإسلام وأهله مسكنا الإسلام حتى نلقاك به
وأريد
أن أشكر الشيخ ياسر على إشرافه على هذا الموقع ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم
أن يجعله في ميزان حسناته فهذا الموقع نور في ظلمات الشبكة العنكبوتية ثم أرجو ألا
ينساني فضيلته بالدعاء عسى أن يجمعنا الله نحن وهو في جنته إنه ولي ذلك والقادر
عليه.
وآخر
دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
رد
من فخورة بإسلامي
الحمد
لله وحده والصلاة و السلام علي من لا نبي بعده،
الحمد
لله علي نعمة الإسلام و كفي بها نعمة..
فلكم
فرحت و رب الكعبة بمشاركات الإخوة والأخوات الذين منّ الله عليهم بالتوبة وأحببت
أن أشاركهم فرحتهم برسالة صغيرة..
أقول
لإخواني و أخواتي التائبون العائدون ابشروا...
"
إِلا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ
اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70) وَمَنْ
تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) "
ابشروا
بتوبة الله عليكم وانظروا لحال الغافلين واحمدوا الله حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم
سلطانة أن اصطفاكم من بين هؤلاء وتاب عليكم..
ابشروا
لأنكم تعبدون الله الواحد الأحد الصمد الذي يفرح بتوبة عباده.. ويضحك إليهم ولن
نعدم من اله يضحك خيرا سبحانه.. إله ارحم بي من الأم بولدها..
إله
يغفر الذنوب جميعا وإن كانت كتراب الأرض أو كانت كزبد البحر ( يا ابن آدم إنك ما
دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان
السماء ثم استغفرتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو أتيتني
بقراب الأرض خطايا ثم جئتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة ) < رواه
الترمذي >.
ألم
يقل عز وجل: { إن الله يغفر الذنوب جميعا... }
فاحمدوا
ربكم و اشكروه الحمد أن تاب عليكم..
الحمد
لله الذي هدانا وإياكم..
اللهم
لك الحمد حتى ترضي..
و
أخيرا نختم بما قاله نوح لقومه في القران الكريم { فقلت استغفروا ربكم إنه كان
غفارا *يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم
أنهارا }.
اللهم
آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا
وترحمنا لنكونن من الخاسرين،
وصلِّ
اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
هذا
وما كان من صواب فمن الواحد المنان، وما كان من خطأ فمني ومن الشيطان.
وآخر
دعوانا أن الحمد لله رب العالمين..
أسرة التحرير
ونحن أيضا
ننضم إليكم فى دعائكم، ونقول الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات.
صوت السلف
www.salafvoice.com
