الرسالة:
أنا لا أستطيع أن أترك العادة السرية، ولا
الافتتان بالنساء على النت، ولكني عزمت على ترك هذه الفاحشة، وأعاهد الله أمامك
على ترك هذه الفاحشة.
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
استعن بالله ولا تعجز، وأنت لا تحتاج
إلى أن تعاهد الله أمام أحد بل يكفيك التوبة بينك وبين الله -سبحانه وتعالى-، وإذا
عدت للذنب عد للتوبة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com