الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإذا نطقتِ الشهادتين وتبتِ إلى الله؛ رجعتْ إليكِ أعمالكِ السابقة، والجهل بمدى خطورة الذنب هو من جهل العاقبة الذي لا يعد عذرًا، وإنما العذر بجهل ناشئ عن عدم بلاغ الدليل.
www.anasalafy.com
موقع انا السلفي