الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فالله -سبحانه- هو الخافض الرافع للأعمال والأقوال والأشخاص، والميزان لا تُعرف كيفيته وصفته، ولا كيفية الخفض والرفع، بل هذه النصوص مِن الغيب تُمر كما جاءت. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
مؤسسة تكوين الفكر العربي (1) - باحثون لا يقرأون والنتيجة توابل في بردة كعب ومقدمة للموطأ لم يقرأها إلا البحيري عبد المنعم الشحات ٠٨ مايو ٢٠٢٤