الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ 1- فمَن استطاع منكم أن يتصدق بنصيبه مِن الفواتير التي دُفعت مِن الفوائد الربوية؛ لزمه ذلك. 2- فالأمر في ذمته، لكن يلزمكَ ما عليك، فإن لم تفعل تصدقتَ بقيمته. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
مؤسسة تكوين الفكر العربي (1) - باحثون لا يقرأون والنتيجة توابل في بردة كعب ومقدمة للموطأ لم يقرأها إلا البحيري عبد المنعم الشحات ٠٨ مايو ٢٠٢٤