الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالدين لا يمكن أن يخالفه العلم، ولكن المشكلة اختلاط النظريات بالحقائق عند أنصاف المتعلمين، فيظنون الافتراضات الاحتمالية في العلم حقائق تعارَض بها النصوص القطعية! وهذا هو الضلال البيِّن؛ فالدين مِن عند الله، والحقائق العلمية مِن خلقه؛ فكيف يمكن أن يتعارضا؟!
هذا مستحيل.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com