الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلابد أن تشهد في حضور الطرف الثاني، فاتصل به واسأله عن العقد، فإن أقر فشهادتك ليستْ شهادة زور، أما إذا أنكر؛ فهي شهادة زور لابد مِن إلغائها. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
مؤسسة تكوين الفكر العربي (1) - باحثون لا يقرأون والنتيجة توابل في بردة كعب ومقدمة للموطأ لم يقرأها إلا البحيري عبد المنعم الشحات ٠٨ مايو ٢٠٢٤