الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فإذا كانت العلاقة في حدود الدعوة إلى الله؛ فلا يضرك، ولكن لا تزيدي على الدعوة؛ لأن ذلك يحزن أمك، أما حزنها مِن الدعوة فغير معتبر. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤