السبت، ٢٥ ذو القعدة ١٤٤٥ هـ ، ٠١ يونيو ٢٠٢٤
بحث متقدم

جامعها زوجها رغمًا عنها بعد التحلل الأول

السؤال: بعد الوقوف بعرفة والتحلل الأول أجبرها زوجها على الرفث وجامعها، فكانت تبكي ولم تستطع أن تحول بينه وبينها، وكان هذا بعد التحلل الأول وقبل طواف الإفاضة وذبح عنها شاة فماذا عليها من الإثم؟ وماذا عليه؟

جامعها زوجها رغمًا عنها بعد التحلل الأول
الجمعة ٠٨ نوفمبر ٢٠١٣ - ٠٦:١٧ ص
941

الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فإذا كانت مكرهة إكراهًا معتبرًا شرعًا؛ فليس عليها شيء، وعليه هو أن يتوب إلى الله مما فعله من الحرام.

www.anasalafy.com 

موقع أنا السلفي