البحث السريع

جديد القسم

الأكثر زيارة

الاقسام

المقالات

انشغال المحضن التربوي الأول (الأسرة) بأمور ثانوية- الطرح الإعلامي الفاسد المتمثل في أخطرها- اقتصار دور المدارس والجامعات على الحفظ والتلقين... |
مواجهة الفتنة بصدق التوجه إلى الله والاعتصام به |
مشهد النسوة اللاتي راودنه عن نفسه- مشهد اجتماعه مع إخوته- رسالة خاصة لكل مَن ولي أمر الحكم والقضاء |
انظر أخي الحبيب كيف هي أحلام الصحابة والتابعين! |
الركيزة الثانية: الأخلاق الحميدة: أولًا: رد الإساءة بالعفو والإحسان.... |
الأعمال قد تتعطل أو تنقطع وتغيب بتعطله أو انقطاعه؛ فينقطع أجره ويذهب أثره، ويبقى ما كان لوجه الله خالصًا |
|
الله اختص جزاء الصوم لنفسه لا يعلمه أحد سواه |
هنا نفهم أن عبادة الصوم وشهر رمضان يدربنا على الاستقامة على العبودية لله في كل لحظاتنا |
من فقه الداعية أن يبدأ بالأمور المهمة أولًا |
ما الفائدة مِن أن يمنع المرء نفسه عما يحل له في نهار رمضان ثم لا يكون لذلك أثر في سلوكه بترك ما حُرم عليه في رمضان |
احترام متبادل مع المخالفين بعيدًا عن بذاءة اللفظ وسوء المعنى |
شيخ الإسلام -رحمه الله- حياته كلها تعبير عن حسمه لقرار واختيار إيثار الآخرة، |
لا ينكر أحدٌ أن الإمام البخاري مقدمًا في الإمامة والحفظ، لكنه بشر وليس معصومًا |
والله ما يبغض ابن تيمية إلا جاهل أو صاحب هوى |
لا شك أننا أحوج الناس الآن أن نقف على الأسباب الشرعية لبناء الأمة بناءً حقيقيًّا |
ووصل الحال أحيانًا أن بعض الأزواج يغازل زوجته أو يخاصمها أو يصالحها على مواقع التواصل الاجتماعي أو العكس |
عليك الصبر على الطاعة وعن المعصية، وعلى الأقدار المؤلمة وهو حبس النفس |
ربك الملك الغني الكريم يهيئ لك الأسباب ليجعلك له أقرب، ليجعلك أنشط، ليجعلك أقوى |
فهل آن أن يتركوا أكل هذه القاذورات ويقبلوا على أكل الطيبات؟! |
أيها الداعية... لك أسلوب جذاب، والأمة تحتاج إلى كلماتك، ولكن احذر أن تكون كلماتك غثاء |
وفي غمار ذلك لا تلتفت عن قضيتك رغم الاستهزاء والسخرية، وتعالي نبرة التحقير والإهانة |
أغلق جهار التليفزيون تمام، ولا تسمح بفتحه أبدا، مع مناقشة الأبناء في ذلك، |
ومِن علاج النفس الإمارة بالسوء: تذكر عظمة الله -عز وجل-، ومراقبته في السر والعلن |
من الخطورة بمكان أن يتسلل إلى قلوبنا أن رمضان هذا العام بلا فائدة |
عند شدة البلاء وثقله تجد أن الله الرحيم الودود يمنن على عباده بالأجر العظيم لمن صبر لينسيهم وليبرد عليهم هذا الأجر حرارة البلاء وشدته |
إن الله -سُبحانَه- يُـحِبُّ مِن عِبادِه المؤمنينَ أنْ يأْخُذوا بِتَخفيفِه ورُخَصِه |
المؤمن يهتدي بهدى الله، ويسير بنور الله |
أهلُ الليل في ليلهم ألذُّ مِن أهل اللَّهو في لهوهم |
ممن ثبت فيهم الطعن المقيد راعى البخاري هذا القيد عند إخراجه لحديثه في الصحيح |
النية تجارة الصالحين؛ فبها حصَّنوا أعمالهم مِن كل شائبة وخلصوها مِن كل دخيل |
وقد اشتدت وتيرة العنف ضد المسلمين في كل بقاع الأرض |
جماعات العنف والإرهاب لا يحلو لها أن يعيش الشعب المصري في أمن وأمان، فتحاول دائمًا ز |
لقد ألفنا النعمة ونسينا الشكر عليها حتى هربت منا |
المصاب بفيروس كورونا اليوم يفرُّ مِن أقرب الناس إليه مخافة العدوى والإصابة |
|
الرصيد عند الناس محل الدعوة على اختلاف الطبقات والأجناس |
إن التعليم عن بُعدٍ يحوي المزايا الكثيرة التي لا تكاد تكون متوفرة في التعليم على الأرض |
وقد اهتم الجميع بالتوصيات الطبية المادية تفادياً من كارثة "كورونا" |
ماذا ينتظر العالم بعد هذه المظالم التي طغت وعمت ظلم للمسلمين المستضعفين في بورما والصين، وفي الإيجور والهند؟! |
هذا الذي قد يدركه الكافر والملحد بفطرته عند نزول البلاء، وانعدام الأسباب الحسية التي تدفع عنه الضراء، فيرفع يده للسماء |
فرصة للإقلاع عن الدخان والشيشة، فأكثر الناس عرضة لفيروس كورونا: المدخنين |
قد يكون الناقد ضعيفًا فلا يُقبل كلامه فيمن هو أوثق منه |
بالتوبة النصوح والإنابة والرجوع إلى الله، ومداومة الاستغفار، يعافينا الله ويحفظنا من كل كرب وبلاء |
بالرغم من فضل الوقت وأهميته؛ إلا أن الكثير من الناس لا يدرك قدر هذه النعمة |
|
كما يطالب حزب النور الحكومة، بالنظر بعين الاعتبار |
المشكلة الحقيقية لا تكمن في وقوع الخطأ؛ لأن الخطأ مِن طبع الإنسان |
تخطيط المدن |
المؤمن مع ذلك الخوف والوجل، يتعامل بحكمة وروية، ويضع الأمور في نصابها الطبيعي |
مما لا شك فيه أن البخاري كتب كتابه بخطه، وقد عرضه على شيوخه |
لو كانت تساوي الدنيا شيئًا يذكر لما سقى الله منها كافرًا شربة ماء، ولكنها جناح البعوضة يطيش بها، ولقد أعطاها لعدوه إبليس |
|
|
وكلما ارتقى العبدُ في سُلم العبودية؛ ازداد يقينه أن هذا الصراع والتدافع أثر من آثار حكمة لله وجلاله وجماله -تبارك وتعالى |
|
|
إن الشباب هم عماد الوطن وعدة المستقبل |
(النور) يرفض (صفقة القرن) رفضاً قاطعاً.. ويصفها بـ(الصفقة المشئومة) |
أن قصة يوسف -عليه السلام- لم تكن معروفة للعرب قبل نزول القرآن |
تلاوة القرآن بتدبره وفهمه والعمل بأحكامه والمداومة عليه، ففيها رقة للقلب ورعايته |
هذه أمثلة من عدم تمكن المنتقد من فهم ألفاظ المتن؛ فكيف يتسنى له نقده قبل فهمه؟! |
تختلف أهداف الطاعنين في الصحيحين حسب نوع الطاعن |
وكلما استنار القلب وأصبح مشبَّعا بالنور من القرآن ومعانيه كلما تدفقت أنواره في جداول النور، |
العلاقات الأسرية الجيدة والبيوت الدافئة السوية خط دفاع أولي في مواجهة الانتهاكات الجنسية للأطفال |
اهتم سلفنا الصالح اهتمامًا بالغًا بالأدب |
ومِن العلماء مَن صنَّف المستدركات على الصحيحين |
الاتفاق على وحدة ليبيا، ووحدة جميع البلاد العربية والإسلامية، وعدم التورط في إعاد |
|
ومن المعلوم أن الحسد أول ذنب عصي به الله في السماء بعد الكبر والعلو |
لا شك أن الشباب هم عماد الأمم |
المسلم فيسعى هنا وعينه على الآخرة |
|
|
عدد أحاديث صحيح البخاري حسب قول ابن حجر: إنه بالمكرر سوى المعلقات والمتابعات (7397) حديثًا |
وقد حَرِص البخاري على الدقّة والتثبّت في إخراج الكتاب |
مِن الأخطاء التربوية ضرب الاولاد قبل السابعة، وكذلك ترك العقاب بعد العاشرة |
فالبخاري آية في الحفظ والاتقان، استعمله الله -تعالى- لخدمة سنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- |
فلم يثبت عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه وقف يومًا يماري أو يجادل |
استيعاب أن الحرب سجال بين الحق والباطل يدال لهم مرة ويدال عليهم مرة |
إن الوفاء وحسن العهد والنخوة والرجولة أخلاق حض عليها الإسلام |
عدالة البخاري |
الطلب المبكر وعلو الهمة |
ولد البخاري -رحمه الله- يتيمًا عام (194هـ)، قال محمد بن أحمد بن الفضل البلخي |
أهل الحديث هم العقبة الكؤود أمام كل بدعة |
ومظاهر التَّقصير في الطَّاعات في أمَّتنا كثيرةٌ، وصُوَرها متعدِّدة، |
ثلث نعم الدنيا في الأمن والأمان |
ان الفقهَ في الدين يُنيرُ الأفئدةَ والبصائر، وتقَرُّ به العيونُ، ويكسو وجهَ صاحبِه الحلاوةَ، ويمنحُه المهابةَ |
إن تميز الصحابة -رضي الله عنهم- في ترتيب الأولويات، ودقةُ التحصيلات، وفهم المرحليات، بليغٌ جدًّا |
وكذا مِن بركة صلاح الآباء بتقوى الله وأكل الحلال أن يبارك الله لهم بإذنه في ذريتهم |
أما النهي عن ثمن الكلب وكونه من شر الكسب، وكونه خبيثًا؛ فيدل على تحريم بيعه |
وعدل الرعية مع راعيهم: أن يبذلوا الحق الذي عليهم تجاه بلدهم وأمتهم، |
|
من المهم أن تعلم أنَّ الله لم يكلفنا أن نكون شموعًا من أجل الآخرين |
ولمكانة الأمن والأمان دعا الخليل -عليه السلام- لأهل مكة به قبل الرزق |
ولذلك قد نبقى طويلًا حتى يعي أولئك أننا أشد ما نكون حرصًا على وطننا دون رغبة في جني ثمار |
(التوبة... رؤية مجتمعية جديدة) |
نرفص التظاهر والحشد، والحشد المضاد، وإراقة الدماء المعصومة من الجيش والشرطة والشعب. |
|
|
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|