الأكثر زيارة

المقالات

مِن أهم الأسس الاجتماعية التي ينبغي أن يهتم بها الأبوان في تربية أطفالهما: التزام الحقوق الاجتماعية |
إن في القلب لحاجة شديدة إلى الإيمان الحق، فإذا هداه الله إياه سدَّ حاجته |
لا يخفي على حضراتكم أن النقود قوام الحياة الآن؛ فبها يتحصل الإنسان على حاجياته |
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- في صباه يلعب مع الصبيان |
تعليم الصبيان القرآن أصل من أصول الإسلام |
كان مِن عادة العرب أن يُحضروا أبناءهم مجالس الكبار |
فعلى الآباء إذا جاءوا بأبنائهم إلى المسجد أن يحثوهم على العناية به |
لابد من حرص الأبوين على عبور الطفل من مجتمعهما الخاص إلى المجتمع العام بسلامة وأمان |
الأمانة من أعظم الأخلاق |
على الوالدين أن يشيعا في البيت جو الحب والوُد، والتوقير والاحترام |
العلماء أرحم بأمة محمدٍ -صلى الله عليه وسلم- مِن آبائهم وأمهاتهم |
الإيمان- القدوة الحسنة- الصحبة الصالحة... |
الخُلُق هو صورة الإنسان الباطنة كما أن خَلْقه صورته الظاهرة |
ومِن الألم فُقدان المعين؛ فخير معين على طاعة الله -تعالى- الصحبة الصالحة الذين لا يشقي بهم جليسهم |
لقد جعل الله -تعالى- التعفف عن الزنا، والتصون منه من صفات المؤمنين المفلحين |
إن المجتمع الأوروبي والأمريكي يسير إلى حافة الهاوية، والسقوط والدمار بسبب انتشار الفواحش |
ولما كانت مفسدة اللواط من أعظم المفاسد، كانت عقوبته في الدنيا والآخرة من أعظم العقوبات |
ليس شيء من الدواب يعمل عمل قوم لوط إلا الخنزير والحمار". |
والزناة مِن أخبث الخلق |
القاعدة في هذه الفترة هي: المصاحبة مع حسن التوجيه |
ويراعي في الخبر الصدق وسن الولد، وقدراته العقلية |
وقد أُمرنا بالنظر في آيات الله، والاعتبار بها |
قد ثبت طبيًّا ضرر النوم على البطن خاصة للأطفال |
وليحذر الأبوان الكريمان من دعاة الفتنة والانحلال المتغربين الذين يدعون إلى تبرج البنات، وممارسة العادة السرية |
وضعت شريعتنا الغراء ضوابط وأحكامًا لحماية الطفل مِن هذه الانحرافات الجنسية |
لقد خلق الله الإنسان، وجبله على نوازع وشهوات مِن أشدها الشهوة الجنسية التي ركّبها فيه تركيبًا عجيبًا، تقض مضجعه، وتشغل فكره وقلبه |
تفاءل دائمًا؛ وظن بربك الخير، وأنه سيحفظك ويرعاك |
فاللهَ اللهَ في شبابنا وفتياتنا، كيف لأمةٍ تدمر عمادها وحاملي لوائها ومستقبلها الذين هم شبابها؟! |
وخير ما يتبعه الوالدان في ذلك ما روي عن علي -رضي الله عنه-: "لاعبه سبعًا، وأدبه سبعًا، وصاحبه سبعًا |
تقوى الله -عز وجل- بامتثال أمره واجتناب نهيه |
قم أيها المسلم وانصر دينك بالعمل به والدعوة إليه |
هذه الدنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة |
والحياة الطيبة هي حياة السعادة بجميع معانيها |
في اتباع هديه نجاح الناس أفرادًا وجماعات في الدنيا |
وقال الفضيل بن عياض:بكاء النهار يمحو ذنوب العلانية، وبكاء الليل يمحو ذنوب السر |
فإذا أصاب الواحد منا بلاءً أو تغيّر حال يحبها فليرجع إلى نفسه يحاسبها |
قال أبو عبد الرحمن السلمي: \"إني لأرجو ربي، وقد صمت له ثمانين رمضان\". |
الحزم الحزم في إماتة الباطل بعدم نشره، وترك مجادلة أهله |
فلنفرغ أنفسنا مِن فضول الأشغال؛ ولنلزم المصحف حجرنا لعلنا نفوز بهذه الأجور العظيمة |
رمضان فرصة لمراجعة هذه الأولويات خاصة الاعتكاف في العشر الأواخر |
هذه هي ليلة العبد المؤمن الصالح الحريص على الخير |
مِن صلاة الفجر تكون الانطلاقة الحقيقية لمَن يريد الخير لنفسه وأمته |
الصلاة هي الفريضة الوحيدة التي فُرضت هكذا، وهذا دليل على عظيم فضلها وأهميتها |
الاحتفال الحقيقي هو في حسن التزامنا بديننا، والسعي في إقامته في غيرنا |
خير كنز يكنزه الواحد منا هذه الكنوز الثلاثة |
ينبغي أن يكون في كل محلة قوم يقومون بهذا الواجب |
فلترفع المرأة المسلمة بدينها رأسًا؛ التزامًا به ودعوة إليه |
نحن أمة لا نُنصر بكثرة عدد ولا عتاد، وإنما ننصر بقربنا مِن الله -تعالى- وطاعتنا له، واعتصامنا به -تعالى- |
الموالاة الإيمانية، والعودة إلى الله -تعالى-، هي أول ما يجب علينا تجاه إخواننا في "بورما" |
أمتنا -نصرها الله- تمرض، لكنها لا تموت! وسرعان ما تستفيق |
كم مِن معاصٍ تُرتكب، وتصدّ كثيرًا مِن الناس عن ديننا الحق |
يكون هذا هو همّ المؤمن الذي يصبح ويمسي عليه؛ الإحسان في عبادة ربه، والإحسان إلى الخلق |
ما يُصلحنا هو الإيمان والعمل الصالح |
أشعر أن هذا كلام الرب.. قلبي يهتز من مكانه |
على المسلم أن يُعَظِّم حرمة أخيه المسلم تعظيماً لله -تعالى- الذي عَظَّمَها |
الكوارث التي تصيب الناس تدور بيْن ابتلاء وعذاب |
ما فات لا يعود، إن كنت أحسنت فيه تحمد الله على توفيقه، وإن كنت أسات استغفرت وتبت وعزمت على الإحسان فيما يُستقبل |
لكوارث التي تصيب الناس تدور بين ابتلاء وعذاب |
الحذر الحذر من وساوس الشيطان؛ لتنفيرك من إخوانك |
الحمد لله الذي قلَّب عباده المؤمنين في الطاعات |
ويستحب أن يكثر الدعاء خاصة الدعاء بالعفو |
ما أحوجنا في أزمنة الفتن إلى الاهتمام بإيماننا ووسائل تجديده في القلوب |
مَا مِنْ خَارِجٍ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ إِلَّا بِيَدِهِ رَايَتَان |
فعجيب أن يَسلم منك الكافر والفاجر، ولا يسلم منك أخوك المؤمن الطائع لربه، العامل بدينه، الناصر له! |
بشرى وأمل |
قال محمد بن سيرين -رحمه الله-: "كانوا يقولون: إذا كان الرجل على الأثر؛ فهو على الطريق" |
كانت في بدايتها حركة سياسية لإعادة مجد بني أمية ولكن الظروف البيئية وعوامل الجهل انحرفت بها فأوصلتها إلى تقديس يزيد بن معاوية وإبليس |
يرتكب موبقات مهلكات أخطرها تشويه صورة دين الكمال؛ فيصد الناس عنه |
فلنكن يدًا واحدة نقوم بحقوقه وواجباته |
حري بالدعاة والعلماء أن يمارسوا دورهم في الوقاية وبذل المجهودات لإخراج فلذات الأكباد من العالم الوهمي إلى عالم الواقع |
الأَوْلَى إكرام هذا القادم الضيف المضياف الذي يُكرِم مَن أكرمه ونزل بضيافته (شهر رمضان) |
اختلف نظر العلماء المعاصرين الذين وقفوا أمام هذه المسألة الجديدة الحادثة التي لم تكن موجودة في نظام المسلمين السياسي |
في فصل الشتاء نُذكّر بالليل كيف يغتنمه الصّالحون |
أما نذير خير لنا؛ لما يتبعه من نصر الدين ونشره كما وعد الله رسوله، وكما في هذا الموقف الذي أسلم بسببه أربعون ألفًا من التتار |
وما سلطان الدنيا نريد ولا للدنيا نعمل ، وما ترى سيصير إلى زوال وانقطاع ، وإنما نحن أَخوان ، وما يضير الرجل أن يليه أخوه في دينه ودنياه |
العجب - وما ينتج عنه من غرور وكبر - من الأدواء المهلكة التي تتسلل إلي قلب الإنسان علي حين غفلة منه عن تزكية نفسه بالتحلية والتخلية والمحاسبة المستمرة لها |
هذه المواقف الحكيمة المبنية علي العلم بالواقع ومقاصد الشرع والشوري قد بينت العاقبة صحة الاجتهاد ـ جعلت هؤلاء الإخوة يأخذون موقفًاً معاديًا للدعوة والحزب |
فيقولون: كيف تنتخبون "السيسي"؟ هذا من الركون للذين ظلموا! كما قالوا مِن قبل كيف تشاركون في |
وهذا وعيد عظيم لمن كفـَّر أحدًا من المسلمين وليس كذلك، وهي ورطة عظيمة وقع فيها خلق كثير من المتكلمين |
على د."محمد عبد المقصود" في توصيفه لرئيس مصر السابق د."محمد مرسي" أنه ولي أمر شرعي، وإمام عدل، وأن مَن خرج في "30-6" خوارج وبغاة، وبالتالي |
هذه الطامات هي لازم هذا التوصيف الباطل، ومعلوم لكل منصف أن أعضاء "حزب النور" ليسوا بهذا الوصف -نعوذ بالله- |
ثم أمر أصحابه أن لا يبدءُوهم بالقتال، ثم قال: إن هذا يوم مَن فـَلَجَ فيه فلج يوم القيامة، ثم سمعهم يقولون: الله أكبر |
كما أنها سبب لجلب العداوة بين الناس، ووسيلة من وسائل الهدم والتمزق في المجتمع |
ليت أهل المدينة لم يخرجوا على يزيد، ويا ليتهم سمعوا لابن عمر -رضي الله عنهما- وغيره |
فلا صلاح للعالم، ولا نور، ولا سعادة له إلا بالدين |
والبهتان مِن أشد أنواع الظلم؛ لما له من أثر نفسي سيئ علي الفرد وتشويه لسمعته بما هو بريء منه |
ويجب عليهم أن يراعوا قواعد وضوابط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومراعاة المصالح والمفاسد، والقدرة والعجز، وأن يرجعوا إلى علمائهم |
فقرأت ما هالني وصدمني ، ولا أُخفيكم كنت أقرأ بنفسية حزينة حزن المصدوم فيمن وثقت فيه وحسبته شيئاً .. فإذا هو سراب بل هو عليك |
قد يسع بعضهم السكوت في بعض الأحيان، لكن لا يسع الكيان والمؤسسة التي يترتب على قراراها مصير ملايين -أو مئات الألوف على الأقل-، ومصير الدعوة ذاتها |
وبهذه الأخلاق الحسنة فُتحت القلوب في شرق آسيا، ووسط أفريقيا وجنوبها، وما زالت تفتح في أمريكا والغرب، لأن النفوس جُبلت على حب من أحسن إليها |
أوقات الفتن تُدهش العقول حتى ينطق الإنسان بما يخالف الشرع إما تهورًا واندفاعًا أو عن قلة علم أو نسيانه، فيقول -مثلاً- فيما يخص موضوع مقالنا: "خليكم مع المصالح والمفاسد"، و"صنم المصالح والمفاسد"، |
ثم التغيير الحقيقي يحتاج بلا شك إلى تدرج مبني على القدرة والعجز ، والمصلحة والمفسدة ، ودعوة إلى الله وإصلاح للمجتمع |
فإن لم يعتبروا... فهل يعتبرون بالبطريق؟! |
ووددتم أن تمتلئ صدورنا جميعًا بهذه المعاني السامية (فنحن أبناء أسرة واحدة، وهي الأسرة المصرية الكريمة). |
وقد أيقنتُ أن لن يكون هناك اجتماع بعد اليوم، فقررت أن أترك عملي وأسافر إلى بلدتي |
هذا السجن الذي عاشته مصر والذي تتوق إليه بعض النفوس التي لا تستطيع أن تعيش حياة الحرية ينبغي أن يُغلق أبدًا، |
كان هذا هو ملخص رأيي الذي أدليت به إلى الإخوة الذين جاءوا يسألونني... |
أليس الحال الذي وصلتْ إليه البلد الآن يتطلب من كل غيور على البلد أن |
وإن الإخوان المسلمين حين يتقدمون بهذه الخطوط الرئيسية إنما يستوحونها من كتاب الله الذي يأمر بالعدل والإحسان |
ونلحظ أن الأستاذ "محمودًا" بنى موقفه على الموازنة بين القوة والضعف، والقدرة والعجز، وتحقيق المصالح قدر الإمكان، ودرء المفاسد قدر الإمكان، وهكذا ينبغي أن يكون موقف القيادة دائمًا!
|
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|