الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالاشتراط المسبق بعدم القسمة لا يجوز، ولا تستقر به حياة، وإذا وافقتِ فمن حقك الرجوع في أي وقت وطلب القسمة. وأرى أن مَن لم يستطع إخبار زوجته بأنه تزوج وسيقسم؛ فليس أهلاً للزواج الثاني، ومحاولة استرضاء أي زوجة لعدم القسمة تبوء دائمًا بالفشل.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي